ويأتي الأستاذ “حمدي الرازحي” فينقلنا من عالم المادة والصخب، إلى عالم المفاهيم التربوية وانعكاساتها كما تتجسد في شعر المناجاة عند الزيدية” فنخرج من عالم فكري صاخب إلى مناخ روحي هادئ تستظل فيه النفس من قيض العقل وصرامته.