وبعد استراحة روحية نعود فنطل على قصة نضال صورها لنا الأستاذ الدكتور “باقار”-بترجمته مقال “من الشباب الذهبي في الجزيرة العربية إلى قيادات أعمال في سنغافورة” – فينقلنا نقلة واسعة: من عالم الزراعة المطمئن، إلى عالم المال الصاخب، من الصحراء المفعمة بغموضها، ومن الجبال الممتلئة بأشجارها، إلى صخب البورصة وضجيج الأعمال.