هذا هو المقال الثاني للدكتور أحمد علي الماخذي عن "القانون الدولي والعلاقات الدولية" في مجتمع يخضع فيه القانون الدولي - عمليًا - لنوازع منافع الدول الكبرى وتسخيره لمصالحها. ومساهمة الكاتب في هذا الموضوع جزء من توضيح الفارق بين النظرية والتطبيق، وسيخرج القراء من قراءته وهم يبصرون غير ما يقرؤون، ولكنهم سيعلمون حقيقة الموقف بجلاء.

يواصل الدكتور “أحمد الماخذي” بحثه الممتع والموضوعي عن “القانون الدولي والعلاقات الدولية” في مجتمع يخضع فيه القانون الدولي عمليًّا لنوازع منافع الدول الكبرى وتسخيره لمصالحها، ومساهمته في هذا الموضوع جزء من توضيح الفارق بين النظرية والتطبيق، وسيخرج الناس من قراءته وهم يبصرون غير ما يقرؤون، ولكنهم سيعلمون حقيقة الموقف بجلاء فيستفيدون.