كُتاب

رواية

المتخيل الزمني في الرواية التاريخية

في مسار الأدب كتبت الباحثة «أميرة زيدان»، عن فن «المتخيل الزمني في الرواية التاريخية».. وقدمت «رواية ظلمة يائيل» أنموذجاً،  مستعرضة أنواع الزمن في المتخيل السردي – الزمن بين الخطاب التاريخي والخطاب الروائي – والزمن النفسي. والزمن الروائي. والمتخيل الاسترجاعي. والمتخيل الاستباقي.

علاقة الشخصية بالمكان في رواية المرأة اليمنية

نقرأ في المقال الخامس للأستاذة “أميرة علي” مقالا ممتعا عن “علاقة الشخصية بالمكان في رواية المرأة اليمنية”، لتبرز ما للمرأة من دور مزدهر أعقبه يقاوم الركود الذي يلقى بها ظلماً وعسفاً وقهراً في غيابة الغبن والتهميش.

صورة المرأة والرجل في الرواية النسائية اليمنية

عن «صورة المرأة والرجل في الرواية النسائية اليمنية»، كتبت الأديبة «أميرة زيدان» مقالاً استعرضت فيه صورة المرأة والرجل في الرواية النسائية اليمنية، محيطة بموضوعها من جهات عدة، فاستطاعت أن تقدم فيما كتبت صورة واضحة جانب من المجتمع اليمني بعاداته وتقاليده وتديُّنه. وهذا الجهد يعكس مدى تقدُّم المرأة اليمنية في الحقول الأدبية والفنية بعد ركود طويل.

التحرر الشخصي والنضال الوطني في قصص النساء

ترى كاتبة المقال «د. إنطلاق المتوكل» أن مؤرخي الأدب تجاهلوا مشاركات النساء المكتوبة ضمن الحركات الوطنية، لهذا ركزت في مقالها: «التحرر الشخصي والنضال الوطني في قصص النساء» على بعض أعمال النساء في كتابة القصة في اليمن، كمحاولة لتعويض ذلك الإهمال. وتذكر أن كتابات النساء في القصة القصيرة اتجهت نحو: تحرير النساء، وتحرير الوطن. مؤكدة أن كتابة النساء قصصًا عن النساء ليست مجرد وسيلة للتعبير، ولكنها أيضاً فعل ثوري يحرر الكاتبة من قيود عصر الحريم نحو الانطلاق للتحرر الذاتي.