كتب الأستاذ "عباد بن علي الهيال" عن "نقش من نقوش المسند الحميري في خولان"، فقدم للقراء قراءة في بعض جوانب حضارة خلاقة التي شهدتها المنطقة، فالآثار تشكل مراجع الماضي وحافظة تاريخه، ومن ثم فالاهتمام بها عبادة تاريخية ملزمة، لأنها هي الأثر الوحيد الذي يسوقنا إلى معرفة تاريخ مجيد منسي، وإلى حضارة باذخة مدفونة.